
سنفتح الباب معا
مخيلة واحدة لشخصين تكفينا
ستكونين خجولة
ومثمرة
كشجرة ترسمها طفلة يتيمة
في راحة يدها
ستكونين منذهلة كحواء بعد أن اكلت التفاحة
وخدشت قلب آدم بأظافرها وندمها
سنفتح الباب معا
ونفتح عيوننا معا
كالغرقى الذين كان لديهم فضول لالتقاط أول نظرة إلى الفردوس
في نفس اللحظة
وبنفس الأسلوب المباغت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا