
مِن آخرِ الصلواتِ
يبدأُ كُفرُهُ
هذا المُعَلّقُ بالغمامةِ
شِعرُهُ
يحتاجُ بيتاً
للعصافيرِ التي
صَدَحت
ولكن لم يَطقها صدرُهُ
مُذ مَرَّ بالدنيا
وخافقُهُ على
يدِهِ يُسافرُ
والقصيدةُ قبرُهُ
هل ضاعَ خلفَ الحُلمِ ؟
يكسرُ قلبَهُ
فيَطلُّ
مِن ثُقبِ المتاهةِ
سِرُّهُ
**
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا