
: أَوَ صِدْقًا يا حبيبِي؟! ، قلتُها
قال لي: هذا فؤادي حلِّفِيْهِ
سالَ دمْعُ الشَّوقِ فِي ليلِ النَّوَى
فتعالَيْ يَا حياتِي جِفِّفِيّهِ
نهرُ شهدٍ وسطَ عيْنَيهِ بَدَا
مُذْ رَنَا نَحْوِي بِحُبٍّ ذُبْتُ فِيْهِ
مرَّ طَيْفًا بينَ أحْلامِ الصِّبَا
وسلكتُ الدَّرْبَ دَهْرًا أقْتفِيْهِ
لا تَلُومُونِي إذَا جُنَّ الهَوَىْ
وَصَبَبْتُ الشِّعْرَ خَمْرًا لِأفِيهِ
لَا تَلُومُونِي إذَا دَلَّلْتُهُ
لَهْفَتِي الْعَذْرَاءُ صَلَّتْ فَوْقَ فِيْهِ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا