
وجاءَ يسعى
على عُكّازِ فرحتِنا
عيدٌ نسينا جميعاً
أنهُ العيدُ
مخضّباً بدموعِ الناسِ
نقرأهُ
الكلُ للحزنِ ساقتهُ التناهيدُ
عيدٌ سعيدٌ
برغمِ المُثقلاتِ أسىً
-هذي القلوبُ-
ستَخضَرُّ المواجيدُ
عيدٌ سعيدٌ ؛
سنسلو قَيدَ بارقةٍ
تلوحُ في وجهِ طفلٍ
مسَّهُ العيدُ
ما دامَ للحُبِّ في أعماقِنا
وطنٌ
عيدٌ سعيدٌ
وللأفراحِ تجديدُ
..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا