
مُرّي على البـــــــــالِ - يا مشغولة البالِ
- لحناً طــــــــــرياً وضمي الطفل موالي
مُرّي على البال في العشرين من شغفي
واستـوقدي المشتهى في حلمي( البالي )
مُرّي ففي القــلـــب أشـــــواقٌ وقافيـــــةٌ
تهدهد الـــروح من حـــــالٍ إلى حــــــالِ
.
.
مُـري ســــلاماً ، غـــــراماً علّ سـاريتي
تستنطق المــــــاء في شــــلال شـــلالي
مُـري حنــــاناً ، أمـــــاناً ســاكناً خَلَدي
وناوليـــــني الــــذي في عمـــري التالي
هذا أنا كلما أســــــرفتُ فـــــي حُـــلُــمٍ
نامت على حُـــــزْنِـــه في الــريح آمالي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا