
أحب التنزه في الفيسبوك فجرا"
الأمر يشبه المشي في شوارع بلدة مهجورة ومكتظة بالأشباح و الرياح و العلب الفارغة
يشبه كذلك أن تصل إلى حفل ما بعد فواته حيث أعقاب السجائر والقصاصات والأقراط المكسورة..
حيث روائح العطر و الدخان والعرق مازالت جاثمة..
هناك فرصة عظيمة للصراخ دون الحاجة لفجيعة أو لمبرر أو ل" تشاعر".
صباح الخير أيها المجذومين بالحب و الإنتظار و الأرق..
صباح الخير أيتها الأشباح القلقة التائهة والحزينة .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا