
الآن أركض وسط غابات من نخيل
فأسي يلاحقني
وظل قاتم نَبَهٌ
يأكل بقايا الضوء
وينفث العَتمة
تناجيني انفاسي البعيدة:
انتظر
فلا جدوى من المشي طويلاً
و الأشجارتسحُّ ما تسحّ من عينيها التثاؤب
إنتظر
فمن يا ترى يحمل متاعك
إن تحولت إلى ذئبٍ ليس بشرس؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا