
أيلٌ للسقوط
كأنك لا تستطيع الحياة
ولا تسمع الآن اصوات
قلبي على مقربة
من جياع الوطن
أيل للسقوط
ومهما ترجلت من غيمة
لا تحب الشرود
عاندت مشى الهوينة
مرٌ هو الوقت حين تمر على خلوة الروح
فلا تبتعد دون اشعارنا بالغروب
أيلٌ للسقوط
وماذا تبقى لنا منك بعد النزوح من الذات
يا موطنا عاشقا للرحيل
موسق على شفرة الناي احزان كل الصبايا
وجهز حديث انبعاثك قبل الذهاب
ومدد لنا فيك أيامنا البكر قبل الشرود ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا