
وأنا كقفل الباب في استجوابه
متجهم إن ضيعوا مفتاحه
كالأرض ناضجة تضج وجوفها
متحفز تسخو بغير فلاحة
***
لامست اخضرها فأورق عنده
جسدي فكنت غدوه ورواحه
وغزلت أحجية الحنين لأجلها
مطرا حفظت غيومه ورياحه
حتى إذا الماء استغل هدوءها
وطغى وأبحر خضتها كسباحة
***
بيضاء مثل الثلج طفل قلبها
تمر لماها روحها لماحة
عوذتها بالله كم عذبتها
برعونتي وكسرتها بوقاحة!!
وتفوز عند الإختبار كطالب
فذ عشقت نبوغه ونجاحه
وأنا معلمها الذي علمتها
ماالحب ؟ ما أسعاره في الساحة؟
أحتاج إنسانا رزينا حانيا
لأزيد حسنا عندها وملاحة
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا